لندن- طالبت منظمة العفو الدولية مساعد وزير الخارجية الأمريكية
للشؤون الإفريقية تيبور ناجي، بضرورة استغلال زيارته لمنطقة القرن الإفريقي
بحث إريتريا على الإفراج عن جميع السجناء المحتجزين بشكل تعسفي لأسباب
تتعلق بالحريات.
وشددت جوان نيانيوكي، مديرة منظمة العفو الدولية في شرق أفريقيا ، والقرن
الأفريقي والبحيرات الكبرى، على الحاجة الملحة لمناقشة سجل إريتريا السئ في مجال حقوق الإنسان خلال زيارة المبعوث الأمريكي، والدفع باتجاه الإفراج الفوري وغير المشروط عن السجناء
والمعتقلين لأسباب سياسية تتعلق بحرية الرأي.
وكان المبعوث الأمريكي تيبور ناجي قد صرح أن الولايات المتحدة تهدف إلى
علاقات أكثر دفئا مع إريتريا بعد رفع العقوبات التي فرضتها الامم المتحدة
عليها.
وقال ناجي خلال زيارته للعاصمة الإثيوبية اديس ابابا إننا “نرغب في الحصول على نفس النوع من العلاقات الايجابية مع إريتريا مثلما نفعل مع اثيوبيا.”
يذكر أن إريتريا قد تم اختيارها لرئاسة منتدى إفريقيا والاتحاد الأوروبي الرئيسي الذي يتعامل مع الهجرة الأفريقية، والمعروفة باسم عملية الخرطوم وهو ما آثار انتقادات واسعة من جهات حقوقية دولية ومخاوف من توابع ذلك على مصير قضايا انتهاك حقوق الإنسان في كثير من الدول ومنها إريتريا التي تعد محل اتهام دولي بالتورط في عمليات خطيرة لانتهاك حقوق الإنسان .
وكان مساعد وزير الخارجية الأمريكي قد وصل في وقت سابق من هذا الإسبوع للعاصمة الإريت
وقال ناجي خلال زيارته للعاصمة الإثيوبية اديس ابابا إننا “نرغب في الحصول على نفس النوع من العلاقات الايجابية مع إريتريا مثلما نفعل مع اثيوبيا.”
يذكر أن إريتريا قد تم اختيارها لرئاسة منتدى إفريقيا والاتحاد الأوروبي الرئيسي الذي يتعامل مع الهجرة الأفريقية، والمعروفة باسم عملية الخرطوم وهو ما آثار انتقادات واسعة من جهات حقوقية دولية ومخاوف من توابع ذلك على مصير قضايا انتهاك حقوق الإنسان في كثير من الدول ومنها إريتريا التي تعد محل اتهام دولي بالتورط في عمليات خطيرة لانتهاك حقوق الإنسان .
وكان مساعد وزير الخارجية الأمريكي قد وصل في وقت سابق من هذا الإسبوع للعاصمة الإريت
بحسب الصحف السودانية تمكنت الشرطة السودانية من تحرير (11) رهينة إريترية من بينهم ثلاث فتيات ،في الساعات الأولى من صباح الخميس الماضي ،بحي الصحافة بالعاصمة السودانية الخرطوم. وألقت القبض على ثلاثة ينتمون
لدولة إريتريا وينشطون في الإتجار بالبشر.
وقالت مصادر لصحيفة "السوداني" السودانية إن العصابة احتجزت الرهائن
لأسبوعين للمطالبة بفدية مالية تتراوح بين (1000) إلى ( 1500) دولار.
واوضحت الصحيفة ان الشرطة عثرت في المنزل على (120) الف جنيه سوداني إلى جانب الضحايا الذين تتراوح أعمارهم بين (19 إلى 23) عاماً .وذكرت الصحيفة نقلاً عن مصادرها إن التحريات اثبتت إن العائلية درجة على تهريب الإريتريين من اريتريا الى ليبيا مقابل مبالغ طائلة. مشيرة إلى أنها تحتجز بعضهم كرهائن مقابل دفع ذويهم فدية مالية.
واوضحت الصحيفة ان الشرطة عثرت في المنزل على (120) الف جنيه سوداني إلى جانب الضحايا الذين تتراوح أعمارهم بين (19 إلى 23) عاماً .وذكرت الصحيفة نقلاً عن مصادرها إن التحريات اثبتت إن العائلية درجة على تهريب الإريتريين من اريتريا الى ليبيا مقابل مبالغ طائلة. مشيرة إلى أنها تحتجز بعضهم كرهائن مقابل دفع ذويهم فدية مالية.
إنتقل إلى رحمة الله المربي والمعلم الجليل الأستاذ حامد عبد الهادي
بشير، بمدينة كسلا السودانية يوم أمس الجمعة ،بعد نضال طويل في خدمة الإنسان الإريتري لما يقارب النصف قرن. الفقيد الشيخ من رواد الحركة الوطنية الإريترية عضوا بشباب بالرابطة
الإسلامية ، وتدرجه في سلك التدريس معلما وإداريا ومفتشا عاما للمديرية
الغربية.
عُرف عنه الإنضباط والصرامة مع اللين التربوي وقوة الشخصية.
عدوليس تشاطر الفقد أسرته وتلاميذه وسائر الشعب الإريتري ولاحول ولاقوة إلا بالله.
عُرف عنه الإنضباط والصرامة مع اللين التربوي وقوة الشخصية.
عدوليس تشاطر الفقد أسرته وتلاميذه وسائر الشعب الإريتري ولاحول ولاقوة إلا بالله.
بصمت يليق بالأبطال ورجال حركات التحرير ونبل الرعيل الأول لثورة
الشعب الإريتري رحل المناضل الجسور قبرو يقين يوم الخميس الماضي بمدينة
كرن.
المناضل الفقيد هو واحد من أبطال جيش التحرير الإريتري لجبهة التحرير الإريترية وقد إلتحق بالثورة مبكرا ضمن القيادات الأولى للرعيل الأول، بعد
ان تقدم بإستقالته من أورطة العرب الشرقية بالجيش السوداني.
عمل الفقيد في كل الجبهات القتالية وخاض عشرات المعارك الباسلة متقلدا عدد من المواقع بجيش التحرير.
كما رحل بمدينة كسلا في العشرين من نوفمبر المناضل آدم حامد سالم بعد صراع طويل مع المرض.وحسب النعي الذي نشرة موقع حزب الشعب الديمقراطي الإريتري ان الفقيد من مواليد بلدة هيكوتا عام 1956 باقليم القاش ، وقد إلتحق المناضل ادم بجبهة التحرير الاريترية عام 1978 وأثناء أداء دوره النضالي أصيب بجراح أدت لإعاقته حركيا ، وظل تحت رعاية التنظيم ( الحزب ) بالرغم من اعاقته كان ملتزما تؤدي واجبه الوطني ضمن رفاقة من جرحى حرب التحرير حتى تاريخ وفاته.
رحمهم الله رحمة واسعة وحشرهم مع رفاقهم الصديقين والشهداء.
عمل الفقيد في كل الجبهات القتالية وخاض عشرات المعارك الباسلة متقلدا عدد من المواقع بجيش التحرير.
كما رحل بمدينة كسلا في العشرين من نوفمبر المناضل آدم حامد سالم بعد صراع طويل مع المرض.وحسب النعي الذي نشرة موقع حزب الشعب الديمقراطي الإريتري ان الفقيد من مواليد بلدة هيكوتا عام 1956 باقليم القاش ، وقد إلتحق المناضل ادم بجبهة التحرير الاريترية عام 1978 وأثناء أداء دوره النضالي أصيب بجراح أدت لإعاقته حركيا ، وظل تحت رعاية التنظيم ( الحزب ) بالرغم من اعاقته كان ملتزما تؤدي واجبه الوطني ضمن رفاقة من جرحى حرب التحرير حتى تاريخ وفاته.
رحمهم الله رحمة واسعة وحشرهم مع رفاقهم الصديقين والشهداء.
رية أسمرا ضمن جولة بالقرن الإفريقي ،وإلتقى فور وصوله
بالرئيس الإريتري وعدد من معاونية